كم كنت مشتاقه لأرى نفسي .. البس ذالك الفستان والكعب العالي
اضع حمره على شفتاي .. الون عيناي بلؤم الحياة المبغضه
احتضن الزهور, تدمع عيناي من حب شخص احبني ..
كنت ملهوفه على احساسي الطاغي بالانوثه .. عن التعبير عن ((ستايلي الخاص ((,, فـ الحياة
كنت مشتاقه الى سماع تلك الكلمات التي تخص فتاه تتدعي الحياء
عندما تعينيهاا الانظار
كنت مستعده لان اخوض تجاربهاا ..لاسيماا التي وضعتني في ماأأأزق لاحصر لهاا
وبدلا من تلك الإمرأه – رأيت شخص يدعى انسان .. ولست انا .
اغمضت عيناي ليضم مابقي من شتاتي .. يلمني ليهتك عظامي بقسوته
اغمضت عيناني وقلت : هذه مجرد اوهام فهو من كثر الشوق وضعني بين يديه ..
اخذ يمسح دمعي على وجهي الصغير من المه.. يشفق على حزني ..
يجبر ماكـُسر به خاطري .. يعوض قلبي المسكين حنينه .. يشفي انينه ..
يصرخ من وجع قلبي .. يدمي جرحه بسبب قهري ..
يموت فيتحطم .. ثم يراني بخير فيفيق من جديد كما فاق جرحه اول مره ..
اكتشفت علو شأنه .. نهض , فأرتفع , فرفعني معه ..
دللني , احبني .., اعطاني ,, وقدرني .
تركني في غرفته .. اصول وأجول .. نظراته مرعبه ولكن لن ابالي
اعجبني صرح غناه .. تفانيت في عطاه .
ولكن توقفت برهه .. وجدت نفسي لم اعطيه ..
نذرت بأن لا اخذ منه قبل ان اعطيه ,. اقتربت منه ,
عرفت سر حاجته .. انهزم من جديد امامي .. فأستجمع قِواه ..
خاف مني .. قوته في كتم اسراره .. ولكنه ُفضح امامي >>> ربما اعتقدهاا فضيحه
احببت ضعفه ,, جلس على الارض وجلست بجواره ..
مد لي كفه ,,فقرأت هناا قدري ,, واضح مصيري معه ’ ولم اكن يوما قارئه كف ولا فنجان
نظرت في عينيه .. فتحاشى النظر ..
اردت مواجهته فهرب ,.
فهو ليس بحاجتي .. ( فهو العقرب ..
تبسمت اهتز من جديد .. اعتقد ابتسامتي سخريه ..
ابتعد عني ... ليتخذ حضناً غير حضني منزلا له ..
وانا مازلت على قيد الحياه .. مقعده على عرش احلام لن تتحقق
مازالت تراودني تلك الشكوك .. ذهب ..؟
الى اين ..؟
هل سيعود يوما ما ليحط امام عيناي ..
منظره بشع ولكن .. احببت ذلك الوحش الذي ارى بداخله عصفور ..
ذئب حماني .. وحبه بلاني
ذهب وتركني ميته , متجمده , لا احس الا بعودته ..
لو يعلم حضني انك استغنيت عنه ..ماذا سيحصل ..
عندماا اتأكد من تلك الوساوس ماذا تراني افعل ..
ربما اقضي عليك واتقمص شخصيه الوجه المرعب
واجعلك تلعب دور الضحيه ..
لانك وضعت نفسك امام خيار صعب ..
إما حبي او الدمار ..
اضع حمره على شفتاي .. الون عيناي بلؤم الحياة المبغضه
احتضن الزهور, تدمع عيناي من حب شخص احبني ..
كنت ملهوفه على احساسي الطاغي بالانوثه .. عن التعبير عن ((ستايلي الخاص ((,, فـ الحياة
كنت مشتاقه الى سماع تلك الكلمات التي تخص فتاه تتدعي الحياء
عندما تعينيهاا الانظار
كنت مستعده لان اخوض تجاربهاا ..لاسيماا التي وضعتني في ماأأأزق لاحصر لهاا
وبدلا من تلك الإمرأه – رأيت شخص يدعى انسان .. ولست انا .
اغمضت عيناي ليضم مابقي من شتاتي .. يلمني ليهتك عظامي بقسوته
اغمضت عيناني وقلت : هذه مجرد اوهام فهو من كثر الشوق وضعني بين يديه ..
اخذ يمسح دمعي على وجهي الصغير من المه.. يشفق على حزني ..
يجبر ماكـُسر به خاطري .. يعوض قلبي المسكين حنينه .. يشفي انينه ..
يصرخ من وجع قلبي .. يدمي جرحه بسبب قهري ..
يموت فيتحطم .. ثم يراني بخير فيفيق من جديد كما فاق جرحه اول مره ..
اكتشفت علو شأنه .. نهض , فأرتفع , فرفعني معه ..
دللني , احبني .., اعطاني ,, وقدرني .
تركني في غرفته .. اصول وأجول .. نظراته مرعبه ولكن لن ابالي
اعجبني صرح غناه .. تفانيت في عطاه .
ولكن توقفت برهه .. وجدت نفسي لم اعطيه ..
نذرت بأن لا اخذ منه قبل ان اعطيه ,. اقتربت منه ,
عرفت سر حاجته .. انهزم من جديد امامي .. فأستجمع قِواه ..
خاف مني .. قوته في كتم اسراره .. ولكنه ُفضح امامي >>> ربما اعتقدهاا فضيحه
احببت ضعفه ,, جلس على الارض وجلست بجواره ..
مد لي كفه ,,فقرأت هناا قدري ,, واضح مصيري معه ’ ولم اكن يوما قارئه كف ولا فنجان
نظرت في عينيه .. فتحاشى النظر ..
اردت مواجهته فهرب ,.
فهو ليس بحاجتي .. ( فهو العقرب ..
تبسمت اهتز من جديد .. اعتقد ابتسامتي سخريه ..
ابتعد عني ... ليتخذ حضناً غير حضني منزلا له ..
وانا مازلت على قيد الحياه .. مقعده على عرش احلام لن تتحقق
مازالت تراودني تلك الشكوك .. ذهب ..؟
الى اين ..؟
هل سيعود يوما ما ليحط امام عيناي ..
منظره بشع ولكن .. احببت ذلك الوحش الذي ارى بداخله عصفور ..
ذئب حماني .. وحبه بلاني
ذهب وتركني ميته , متجمده , لا احس الا بعودته ..
لو يعلم حضني انك استغنيت عنه ..ماذا سيحصل ..
عندماا اتأكد من تلك الوساوس ماذا تراني افعل ..
ربما اقضي عليك واتقمص شخصيه الوجه المرعب
واجعلك تلعب دور الضحيه ..
لانك وضعت نفسك امام خيار صعب ..
إما حبي او الدمار ..